
أبلغت السلطات في المملكة المتحدة للتو عن إصابة الشخص الحادي عشر في العالم بفيروس كورونا المستجد. لم يسافر الشخص المصاب إلى الخارج. في هذه الحالة، فإن الشخص المصاب هو أحد المخالطين المقربين من حالة سابقة تم الإبلاغ عنها في المملكة المتحدة. لذا، هناك بعض الأدلة على أن هذا الفيروس يمكن أن ينتقل من شخص لآخر في ظل ظروف معينة مثل المخالطة الشخصية الوثيقة مع شخص مريض. ومع ذلك، لا يوجد ما يشير إلى إمكانية انتقال هذا الفيروس بسهولة إلى أعداد كبيرة من الأشخاص. وتواصل منظمة الصحة العالمية مراقبة الوضع عن كثب مع جميع الدول الأعضاء فيها.